Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

زكريا العشير لي ديما فيه الخير

18 février 2007

زكريا العشير اللي ديما فيه الخير

Publicité
18 février 2007

مغني الراب big

18 février 2007

موقغ المغرب الملكي

VOTRE SITE DU MAROC ROTAL DE a A Z EN ARABE

موقع المغرب الملكي

   

موقع المغرب الملكي

(((* http://www.royalmaroc.eur.st/  *)))

25 mai 2006

البهة البيك البوس لي راوغ روبيرطو كارلوس

ahmed behja

25 mai 2006

عبدو بويا و كريم نت عند زكريا ف سيت

6.299999999999999822364316059974953532218933105468

عبدو بويا و كريم نت مولوك الانترنت

Publicité
25 mai 2006

ال كنتي بارصوي خاصك تجرح و تدواي وتدير للعديان ديال الريال الجاوي

barcawall-800x600.3

انا زكريا البارصاوي الا كونتي ريالي انعل الشيطان او ولي بحالي باش تكون عزاوي

25 mai 2006

يا مراكش يا وردة عليك يطيح الندى

dseq.3

مع تحيات زكرياء العزاوي الي ساكن حدا اهواوي

25 mai 2006

لمعلم عبد الرحمن باكو


عبد الرحمن باكو: فنان كناوي من عيار ثقيل. حين يغني تأخذه الجذبة ويغمض عينيه تماما. قبل التفنن في الألوان الكناوية و«ملوك الحال»، كان باكو يتفنن في النقش على خشب العرعار. كان الراحل بوجميع يبحث عن عازف ماهر على آلة «هجهوج» فقصد مراكش. كان يريد الاتصال بفنان آخر لكن الأقدار جعلته يلتقي بباكو، فاقترح عليه الاشتغال مع المجموعة. حمل باكو سنتيره وسار خلف بوجميع. لم يناقش ولم يشترط. يحكي باكو في مذكراته أن لقاء جمعه بالمطرب اللبناني مارسيل خليفة فطلب منه الأخير أن يشرح له جملة من أغنية للغيوان تقول:«سنتير يزير انغامو على الحصير، سكب وتعبير»، أي أن آلة السنتير تزأر وتسكب أنغامها وتعبيراتها خلال جلسة يفترش جلساؤها الحصير.فهم مارسيل المعنى وقال له: «لو غنيتم هذه الجملة فقط، لاستحقت الغيوان كل هذه الشهرة». بعد وفاة العربي باطما، فضل باكو أن تلوذ المجموعة بالتأمل وقراءة الذات، بينما دفع الباقون في اتجاه مواصلة المسيرة الفنية. وقع الخلاف وانصرف باكو. هو يقول إنه طرد، وعمر يقول إنه غادر. اختلفت الروايات، لكن الذي لا يختلف فيه الجمهور هو أنه المجموعة أعطت للساحة الفنية المغربية الكثير، وأنها أكبر من أن تصبح مجرد ذكرى. لو كانت «الغيوان» ظاهرة فقط لطواها النسيان، لكن أن تجد شبانا ومراهقين يحفظون أغانيها ويجذبون وراء أنغامها.. فذلك مربط الفرس «الغيواني

عن جريدة الشرق الأوسط

واليوم نجد لمعلم عبد الرحمن باكو طريح الفراش بعيداً عن هجهوجه في صراع مرير مع المرض اللعين شافاك الله بّا عبد الرحمن أكيد أن الجواد لن ينسوك أبداً

18 avril 2006

حصريا اكتب اسمك بشكل رائع

Publicité
زكريا العشير لي ديما فيه الخير
Publicité
زكريا  العشير لي ديما فيه الخير
Derniers commentaires
Archives
Publicité